13/09/2005
|
#60
|
عضو
-- زعيـــــــم --
نورنا ب: |
Oct 2003 |
مشاركات: |
1,826 |
|
لو عدنا الى فصة فرعون في سفر التكوين وقراناها مع التفسير ، وعدنا الى القران وقرانا قصة فرعون وايضا مع التفسير ، فنجد ان قصة القران هي الصحيحة 100% وان ما ذكر في سفر التكوين هو قصة غير صحيحة 100% والسبب ان القران هو كلام الله تعالى اما سفر التكوين هو من كتابة البشر .
اعتقد ان النصارى الان سيسالوني : ما دليلك على قولك ؟
الجواب على سؤالكم في هذا الرابط :
http://www.akhawia.net/viewtopic.syr...sc&start=0
ولكن يبقى لي سؤال حول الموضوع نفسه ، هل ما زال النصارى مصرين على ان قصة فرعون المذكورة في سفر التكوين والتفسيرات الروحية صحيحة ؟ اين الدليل ؟
وقبل ان انهي كلامي اود ان اقول لكم بان ما بني على باطل فهو باطل ، وحيث ان سفر التكوين وهو بداية كتابكم المقدس عندكم بني على باطل فهو باطل ، وكيف ذلك ؟
حسنا ، في البدء خلق السماوات والارض ، يقول المفسرون حسب تفسيرهم الروحي ان كلمتي في البدء لا تعني زمن معين لان الزمن لم يكن موجود ولان لكل بداية نهاية ...وان الله ازلي ولا يمكن ان يكون له نهاية وبالتالي قالوا ان المقصود بهما كلمة ( المسيح ) اي تصبح العبارة المسيح خلق السماوات والارض.
هذا الكلام للانسان الفاقد عقله لانه لا يستطيع التمييز بين الخير والشر ( تعديل اداري ) ، اما الانسان العاقل لا تنطوي عليه هذه الحيلة من التفسير الروحي.
وبالتالي ما دام الكتاب المقدس بني على باطل فاذن هو باطل من الجلدة الى الجلدة.
تحياتي لكم

|
|
|