اقتباس:
وهنا اقول لمحبة هذا الكلام يحتاج الى دليل .
ما دليلك التاريخي على ان السامرية رجعوا بالعبادة الوثنية ؟ ارجو ان توضح لي طريقة عبادتهم ! هل يعبدون ثلاثة الهة ؟ هل يعبدون الاصنام ؟ وهكذا مع الدليل على كلامك.
|
هكذا يقول التاريخ إنت الآن من تأتي بمعلومة مخالفة للتاريخ ولذلك الدليل مطلوب منك لا مني
اقتباس:
ارجو الاجابة على الاسئلة بعيدا عن موضوع الكفارة
|
بعيدا عن موضوع الكفارة مادخل موضوع الكفارة بالنص
ممكن توضح سؤالك خوفا ان اكون قد فهمته بشكل خاطئ
اقتباس:
انكم تقولون ان التوراة لم تنزل من عند الله تعالى وانما كتبها سيدنا موسى عليه السلام
|
من قال كتبها موسى ليس كل التوراة بل اسفار خاصة بالتوراة كتبها موسى
الروح القدس الذي ألهم يشوع أن يكتب الكتاب التالي (وهو سفر يشوع) يلهمه طبعاً تدوين ختام سفر التثنية, ولذلك يكون التثنية 34 هو الأصحاح الأول من سفر يشوع, وقال أحد علماء الدين اليهود: قال أغلب المفسرين إن عزرا هو الذي كتب التثنية 34 ، وقال البعض الآخر إن الذي كتبه هو يشوع، وقال البعض الآخر إن السبعين شيخاً دوّنوا ذلك بعد وفاة موسى، فإن كتاب التثنية ينتهي في الأصل بهذه الآية: طوباك يا إسرائيل، من مثلك يا شعباً منصوراً بالرب ترس عونك , وإن الأصحاح الأخير من سفر التثنية كان في الأصل الأصحاح الأول من سفر يشوع، ولكنه نُقل من سفر يشوع وجُعل في آخر سفر التثنية على سبيل الإتمام, وهذا الرأي هو طبيعي إذا عرفنا أن التقاسيم والفواصل والأصحاحات جاءت بعد تدوين هذه الكتب بمدة طويلة، فإنه في تلك الأزمنة القديمة كانت عدّة كتب تتصل ببعضها في الكتابة بدون فواصل، فكان يمكن نقل أوّل كتاب إلى آخر الكتاب السابق، فيُعتبر مع تمادي الزمن خاتمة له (كما في التثنية), وهذا ما حدث لكاتب سفر التثنية وموته ,
وقال أحد المحققين: لا بد أن يشوع توجَّه مع موسى إلى الجبل، فكما أن إيليا وأليشع كانا يسيران ويتكلمان، وإذا مركبة من نار وخيل من نار فصلت بينهما، فصعد إيليا في العاصفة إلى السماء (2ملوك 2: ) كذلك كان الحال مع موسى ويشوع، فإن يشوع كان ملازماً لموسى إلى أن أخذه الله منه، فسجّل يشوع قصة موت موسى ,
اقتباس:
لاحظ في الاقتباسين السايقين ، من المفهوم انه لا داعي للوحي بالروح القدس لكتابة الانجيل ما دام الانجيل هو اخبار وبشرى سارة عن ما فعله المسيح على الارض.
|
وأعود واكرر جوابي الذي فقط يحتاج لقرآءة
اقتباس:
هذا اللي ناقص انو انت تفسر على كيفك حبيب معليش انا قلت بوحي من الروح القدس لأنه لو كان من صنع بشر لكان هناك اختلاف فأنت قل قصة لشخص وهو يقولها لآخر تسمعها بالأخبار بالنهاية غير قصة نهائي فكان لا بد من وجود وحي واحد يؤخذ منه ولا ان يكتب كل بشري على هواه
|
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون