مافي داعي نعرف مين الي حط هالمشروع, طالما مبين من نصوصه انو المشتغلينه بيمثلو طائفة واحدة بالبلد- ما خلاف قديه بتشكل!- طالما في آخرين, القانون بيخصن وما حدا عزمن يشاركو حتى بإبداء الرأي -بتصوري- بالمواد الي بتمسن!
هاد ما إلو غير اسم واحد هو"جهل سياسي"
-المفروض اللجنة الي بدا تشغتل هيك مشروع قانون بيمس الأحوال الشخصية لبلد متنوع متل سورية,
يكون هالتنوع ممثل باللجنة, ليطلع شي بيشبهنا!
أو بيعملوا قانون أسرة عصري, ما لو علاقة بالأديان. وبوقفو بعبصة!
أما وقت العزايم انطون نايم ووقت الجلي قوم ياانطون!
تسئ
لازم حدا ينصحن هالنصيحة قبل ماتقلب جد! ترى انطون مارح يسكتلن وقتا, وأنا معو ..

لا أحتاجُ لتوقيعٍ .. فالصفحةُ بيضا
وتاريخُ اليوم ليس يعاد ..
اللحظةُ عندي توقيعٌ ..
إن جسمكِ كانَ ليَّ الصفحات