بعد الاتهام الصريح والواضح والعلني الذي ورد على لسان ذلك المدعو (داركنيس) قائد قوى الظلام والظلمات

اللي بدو يرجعكم إلى العصور الوسطى حيث سادت وتمادت طبقة النبلاء، حيث قام رئيس الحزب الأرستقراطي المخلّل بتوجيه كلماته العقيمة إلى قوى الإعلام المتمثلة فيي... وقال أنّها تزور الحقائق

... وعليه فقد اعلنت دعمي للثوار وقائدهم المغوار تشي أبو سارة بكافة الوسائل المتاحة.

. وأدعو الجميع من منبري هذا (عفواً).. من سقيفتي هذه أن يدعمو هذه الثورة

... لاننا
كلنا شعب ... لكن، البعض فقط نبلاء. وأتمنى أن يتبنى الثوار هذا الشعار مساهمة مني في ثورتهم العظيمة

.
انتهى البيان

...
كل جنون بينكتب بالدم ..