اقتباس:
اول شي شو يعني هراء؟؟ ...انا ماني شاطر كتير بهيك قصص ....بس مبدئياً فهمت انو هراء يعني شغلة ما منيحة ....و فهمت كمان أنو هاد رأيك بالموضوع ....خاصة و أنك عم تحاول تفرض رؤيتك الشخصية على الاخرين ...وقت بتقول انو الحياة غير مقدسة للملحد...!!! ...طيب انت شو عرفك ؟؟
معك حق وقت بتسأل انو لماذا الحياة مقدسة عند الملحد ...بس ما بحقلك تقول انو الحياة غير مقدسة عند الملحد....ما مشان شي ...بس لأنو الشغلة ما عكيفك
|
كلمة هراء كررتها في كلامي و اقتبستها من المقال الذي نقلته أنت .... هل قرأت المقال ؟!
أما بالنسبة لرؤيتي الشخصية و التي تدّعي أني أحاول فرضها عليك فأنت أسأت الفهم ... نقلت لك رأي هيجل و من بعده علي دمرسوي في قتل العاهات و العاجزين وأصحاب الأمراض (ليس من الضرورة المميتة) ...حسب قانون الانتخاب الطبيعي و البقاء للأصلح و الأقوى يجب قتل جميع هؤلاء (و كأننا في الأدغال) .... بما فيهم المتخلفين عقلياً مثلاً ... حتى المتخلفين عقلياً لهم دور في هذه الحياة (المقدسة) فلماذا يقتلون و يمكن الاستفادة منهم كما نستفيد من المنغوليين في الاعمال المملة في المصانع مثلاً

لاحظ أيضاً أن الامر لا يتعلق هنا بالموت الرحيم فقط كما ظننت أنت :
اقتباس:
بالنسبة لكلام هيجل .... ما بعرف انت كيف فهمت الموضوع ...بس صار قانون الموت الرحيم سارؤي المفعول بكذا دولة بالعالم .... و هو قانو انساني بكل ما للكلمة من معنى ...وقت بكون الشفاء مستحيل ...و اللي باقي من العمر هو ايام او ساعات من المعاناة والالم ..بكون احسن حل .........
|
---
اقتباس:
انت عم تقول انو ليس هناك اي مصلحة ( للملحد) ان يفعل الخير !!...........
|
كلامي ليس خطيراً أبداً

قصدت بأنه ليس للملحد مصلحة أخروية بفعل الخير لأنه لن يحاسب عليه و هو لا يؤمن بالحياة الآخرة أصلاً ..
اقتباس:
حلو كتير.....باعتبارك عم تحكي عن القتل ..... فينك تعمل احصائية صغيرة لأوامر القتل الموجودة بالدين ...؟؟؟ خود دينك انت ...ما بدي دراسات عن الاديان كلا ... الدين كان ولا يزال اكبر عامل محرض و مساعد و مسبب لقتل الانسان على يد الانسان , ان كان بشكل مباشر ( وقت بكون الدين عم يطلب منك هالشي صراحة ) او ان كان عن طريق استخدام الدين كغطاء و وسيلة .
|
نبتت شجيرات الشعر تحت لساني و انا اكرر :P لا علاقة للأفعال الشاذة من قتل و ترهيب بالدين ... ارجع إلى أصل الدين ... دين الاسلام جاء وسطاً بين الأديان الثلاثة و أحل القصاص ....
أحل الدفاع عن النفس ... فلا ندر خدنا الأيسر بعد ضرب المعتدي للأيمن
أوجب الجهاد و كان من أعظم الفرائض و حرم الاعتداء على الاخرين ...
حضنا على العدل و الانصاف .... و البر بمن لم يعتدي ....
لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ {8} الممتحنة
وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ {190}البقرة
آيات صريحة للغاية .... و لا تحتاج لتأويل !
هل أحدثك عن مجازر الشيوعية النتنة ؟ أم أنه الملحدين العرب تبروا ممن أرشدهم إلى الإلحاد :P
الملحدون كلهم باختلاف أفعالهم يبقوا تحت مسمى الملحدين و لا يمثل أحدهم الاخر لأن الملحدين لا يشكلوا فرقة معينة تحت ضوابط معينة ...... المشترك بينهم عدم الايمان بالله و الحساب ... و لك أن تتصور كيف ستؤول الحياة في مجتمع الإلحاد ........ ! منتهى الهمجية ...... و لك في الدول الشيوعية المثال الأكبر ......
على فكرة ..... إن شيوع الدين في المجتمعات البشرية ينفي كونه حالة مرضية و الواقع يقول أن الدين لم يقتصر على الضعفاء بل على العكس تماماً .....
اقتباس:
حوار رائع.....لأنو حقيقة محزنة ...بس هي حقيقة ..و الملحد عم يتعايش مع الحقيقة بافضل الطرق....و بدون ما يهرب من الحقيقة للخيال ...و بدون ما يبعد عن الواقع بالأفيـــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــون
|
يبقى الملحد إنسان حزين .. حياته حزينة بسبب الحقيقة الحزينة .... و يبقى الحزن مقرون بالإلحاد لا كما أراد أن يخدعنا صاحب المقال و يقول أنه سعيد في حياته ..... و إن كنت أنت سعيداً فإلحادك مشكوك به :P
اقتباس:
الدين طبعاً بضم جوانب اخلاقية باطار دوغمائي
|
اقتباس:
اهلين بالاسمر .... وينك يا زلمي ؟؟
|
