اقتباس:
كاتب النص الأصلي : حلبي
على كل حال و بغض النظر عن الأسلوب التهاكمي و الطريقة المبالغ بها من تسفيه لبعض ما هو قيم في علم الدين بطريقة فكاهية
في النهاية و بختصار
هم علماء السلطان
مثال على ذلك
هل نصف علم الطب بنفس الطريقة أذا كان وزير الصحة فاشل
هل نتهكم على علم الأقتصاد أذا كان وزير الأقتصاد يعمل على تدهور البلد الخ
و دمتم 
|
لما بيجي وزير الاقتصاد بدو يتفهمن بالطب.. ووزير الصحة ينظّر بالزراعة.. والرقاصة تشتغل بالسياسة
وقتها رح نتهكم ونتمسخر ونشجب ونستنكر.. بطريقة متل هاي وأكتر..
إنو الفكرة أب حلب
لو كل حدا بيشتغل شغلو.. وما حدا بيقرّب ع التاني.. ما كنا قرّبنا عليهن
بس هني اللي عم يتدحوشوا فينا كل الوقت
أما إنهن.. شيوخ سلطان؟
مزبوط.. بس برأيي التوك مش بالسطان.. هيدا السلطان هو اللي فتح الجامعة (مو بـ بتعو طبعاً)
بس بهالنقطة.. بيطلع أحسن منهن!
على كلّن..
آسف إذا في شي زعجك بالحكي فوق..
سمايلي أبو وردة
ربما كان عدم الاتفاق أقصر مسافة بين فكرين. (جبران النبي)