اقتباس:
كاتب النص الأصلي : قرصان الأدرياتيك
الخميس 3 نيسان 2003
فبينما نشجتُ أبكي وأنتحبُ كانت الضفادعُ تنقُّ بصخبٍ لا مثيل له! أليست مفارقةً أن أبكي وحيداً وأن تنقَّ الضفادعُ مجتمعةً كلانا في بحرٍ من السّواد؟!
افتحْ لي يا ربُّ بابَ مراحمِك كما فتحتَه أمام الخطاة...
|
اقتناص بديع !
اصطادت قريحتك صورة بلاغية فذة معبرة عن حال شريحة بأسرها في العالم كله!
قلمك زاخر كقوس قزح
هل من مزيد قريب؟
تحيات أخوية تليق بابداعك
