اقتباس:
كاتب النص الأصلي : قرصان الأدرياتيك
قصّة مؤثّرة لها من معاني الإنسانيّة الكثير...
لكلٍّ منّا ورقته في الحياة يراها معلّقةً في مكانٍ ما وزمانٍ ما، ولكلّ ورقة من ورقاتنا رسّامٌ يجدّ في الحفاظِ عليها من كلّ عاصفة قد تطيح بها، وما أكثر عواصف الحياة وما أقلّ الرسّامين!
وإن أردتُ أن أكونَ مثلَ تلك الفتاة الصّغيرة فقد تكون وُرَيقتي سقطتْ منذ زمن بعيد، ولستُ أعرفُ بعد أيَّ رسّامٍ أوهمني بورقة الحياة الأخيرة! ولستُ أدركُ بعدُ أيضاً ما هي تلك الوُرَيقة التي أراها من بعيد...
لكِ يا ساندرا أجمل الأمنيات بدوام ورقات حياتِك الفتيّة .
|
لو خليّت كانت خربت
شكراً لك ولأمنياتك
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : suryoyo
ما قدرت اعبر بلا ما قول انو هي القصة على بساطتها بس فيها كثير معاني حلوة ...
وردة الك ... و ان شا الله تكبر شجرتك دوم 
|
من القصص يلي كل ما قريتها بتكتشف معاني جديدة وحلوة
وانشالله بتكبر شجرتك دايماً وبتضل وراقها خضرة عطول

// وأنّ حضورك في دمي مسكُ الختام //
|