قريت القصة أكتر من مرة! ولقيت بالعنوان ردي
"الورقة الأخيرة"
بيلمان الي ضحى لأجل من يحب, كان هو الورقة الأخيرة.
الي قدما راض لمن يحب!
شكرا جزيلا عالنقل ساندرا
سلمت يداك

لا أحتاجُ لتوقيعٍ .. فالصفحةُ بيضا
وتاريخُ اليوم ليس يعاد ..
اللحظةُ عندي توقيعٌ ..
إن جسمكِ كانَ ليَّ الصفحات