وقائمة سوءاته اكثر بكثير
السؤال ؛ اذا لم يحصل فاروق حسنى على منصب مدير عام اليونسكو
لماذا يظل وجوده بالوزارة رغم انف كل المثقفين؟
لماذا يظل قرار التوريث الوزارى فى يد البرزدنت وبس
تتذكر القهرة وقت حريق مسرح بنى سويف لما طالبو بعزلوا وهو قدم استقالتوا
بقى رغم استقالتو

ورغم كل الرافضين
استمساك غير عادى بهذا الرجل والسؤال لماذااا؟