اقتباس:
كاتب النص الأصلي : sheldi
ذلك المعتز الذي ينتظر العرب من محيطهم إلى خليجهم تنصيبه (عكيدا) رغم حركاته الولادية و طريقة كلامه التي لا تشبه إلا مفرقعات الأطفال (يا بااااااااااااااااطل)..!!
|
هي بالمرة بالمرة ما حبيتا منك ..
بالعكس ئال حركاتو ولادية .. اي كلا شبابية ورجولية يئبر ألبي ..

لا تحـــــــزن...
لأنك خسرتهم..
ولأنهم رحلوا ...
ولأن الدنيا أظلمت في عينا قلبك من بعدهم...
وضاق بك الوجود بدونهم..
فأنت تعلم بأنهم أبـــداً
لن يعودوا إليك يوما..