في عندنا حالياً 3 نقاط مطروحة :
- النقطة الأولى الي ذكرها الأخ آغا :
اقتباس:
لا ليس كذلك وانما عندنا مرجعية محددة لتفسير ايات القرآن .... وليس مثلكم تفسرون كل شء على كيفكم وارجاعه الى الفكر الروحي .... نحن عندنا السنة النبوية هي الفيصل في تفسير ايات القرآن كما علمها الله سبحانه وتعالى لنبيه .... اي كلام والله وتفسير الله
ولكن هذه المرجعية ليست واحدة فهناك الكثير من الطوائف الأسلامية تفسر بغير السنة النبوية
|
وأنا بضيف انو المرجعية الي عم نشوفها من طائفة السنة وحدها حوالي 500 علامة وفضيلة شيوخ فيما يصدرونه تحت عنوان ( فتاوي )
يعني كل واحد منهم يعتبر مرجعية والمشكلة الي عم يواجهوها جميع اخواننا المسلمين هي التضارب والاختلاف الحاد بين هذه الفتاوي وما رح اذكر أمثله عنها لأننا مو بصدد نناقش موضوع اختلاف الفتاوي وتناقضها...
- النقطة الثانية الي طرحها الأخ آغا أيضاً
اقتباس:
لماذا يستعصي عليكم كلام الله
أليس هو كلام الله و هو معجزة بالأعجاز اللغوي وتتفاخرون بذلك
لماذا بيان الرسول مع العلم بأن محمد كان أمّي
فهل كانت كلامه أفصح و مفهوم أكثر من كلام الله
و هذه السنة لم يكتبها محمد و أنما حفظها الذين كانوا معه ثم دونوها في السنة النبوية ؟
|
وهي واضحة ولن أضيف عليها شيئاً
- والنقطة الثالثة المتعلّقة بشكوك محمد بكلام الله وهذا أمر خطير بالنسبة لرسول أن يشكك بصحة كلام من أرسله .
