اقتباس:
وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي اليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
|
أرسنا من قبلك >>> من الفاعل ومن المفعول به ؟؟؟
بما أنكم تعتبرون القرآن كلام الله فالذي يخاطب محمد هنا هو الله ... وهو يخاطبه في الحاضر ويقول ( أرسلنا ) أي في الماضي
يعني أن الذكر يعود إلى ما قبل مجيء محمد !
بالتالي أن الذكر هو الكتاب المقدّس وليس القرآن !
هذا لكي لا يأتي أحد من بعد ويقول لي أن المقصود بالآية هو القرآن ...
ونعود إلى نقطة أن الله قادر على حفظ كلامه بشهادة القرآن نفسه ...
وتعود الأسئلة المطروحة إلى نقطة البداية بانتظار الإجابة
