أيضا يتبادر للذهن سؤال هام:
هل جريمة صلب المسيح وتعذيبه والبصاق في وجهه أكبر من خطيئة آدم؟
لماذا لم يأت الفداء متأخرا حتى يكون المسيح هو الضحية والفداء؟؟
أما كان هناك وسيلة أرأف من هذه الطريقة المرعبة؟
سلامي
روى الطبري في تاريخه عن التعصب والعصبية أن طلحة النميري قال لمسيلمة المتنبيء:
«أشهد أنك كذاب وأن محمداً صادق، ولكن كذاب ربيعة (مسيلمة) أحب إلينا من صادق مضر (محمد)»!!
|