اقتباس:
كاتب النص الأصلي : عطر المغرب
شلون غلطهم ما بأثر على غيرهم
ادا هنن عايشين حولي ناس
ما بأثر ادا كانو عيشين بكوكب تاني ما فيه ناس وما فيه اطفال بتشوف هالشي وبتقلد
قليلي الشب والبنت ادا كانو عايشين مع بعض اكيد رح يصير بيناتهم علاقات جنسية
وما تقليلي ما رح تصير ادا هلاء صار هالشي بيحصل بالشارع شلون ببيت ولحالهم
وشو رح يصير بهالمجتمع ادا في عندنا اطفال لا معروف بيهم ولا امهم وبكترة
اي في ناس بتغلط
بس ادا صارت المساكنة مسموح فيها رح تكتر نسبت الاطفال الغير شرعيين
وشوفي وقتها شو بصير بالمجتمع العربي
|
العلاقات الجنسية عم تصير حتى بأشد المجتمعات تزمتاً، مو المساكنة اللي رح تخليها تصير، على القليلة المساكنة بتحدد مين مرتبط مع مين، وردّ أم الجود كفى ووفى ما رح ارجع عيد نفس الفكرة.
الأطفال غير الشرعيين موجودين بالمجتمع العربي بس المشكلة بطريقة التعامل معون، يعني بدل ما نلاقي حل لوضعون يحفظ حقوقون كبشر مونتجاهل المشكلة كأنها مو موجودة ومندفن راسنا بالرمل، بالعكس يمكن المساكنة تخفف النسبة مو تزيدا لأنو أسهل إثبات نسب الولد وقت معروف أمو مرتبطة بمين أو عايشة مع مين، مشكلة الأطفال غير الشرعيين أنو حتى لو انعرف الأب القانون ما بيثبت نسبون إلا إذا فيه عقد زواج وهاد اللي لازم يتغير.
وإذا كل واحد بدنا نتحكم بحياتو لأنو غيرو خايف على ولادو أنون يقلدوه فهي مشكلة، يعني برأيك الغرب معون حق يمنعو الحجاب لأنو ما بدون بناتون يقلدوه؟
متل ما الولاد عم يشوفو مسلسلات وأفلام فيها كتير أشيا ما بدنا ياهون يعملوها، نفس الشي إذا شافو حدا بالواقع عم يعمل شي ما بدنا ياهون يعملوه، فهاد دور الأهل بترباية ولادون، في كتير عالم بالغرب ما بتطبّق المساكنة عن قناعة ومافي شي بيأثر عليهون، ليش نحنا لازم دايماً يكون في مين يفكر ويقرر عنّا.
وهي وردة

وهيدول لسامر وأم الجود
