أسعدني ظلك العالي حيث التقيتك للمرة الأولى ، وزادني بعدك حزناً , واشتقت لهمسات حزنك الجميلة , ولكنك أطلت الغياب
عندما ندخل محراب لوركا علينا أن نطيل الخشوع
قرأته من ترجمات مختلفة ، ولكنها كلها لا تمت لهذا الشاعر بصلة ,إلا ماترجمه له سيد يحترف الشعر الإسباني وترجم له ولشاعر التشيلي العظيم بابلو نيرودا وهو السيد رفعت عطفة وهو كان مديرأ للمركز الثقافي في مصياف واليوم حسب معلوماتي يعمل في السفارة السورية في اسبانيا
إن استطعت أن تجد ترجماته , تستطيع أن تعيش حروفه
وأتركك بخير لأبحث عن بحر عظيم أبوح له ببعض حزني لعلّي أستطيع أن أقول لطفتي عامك سعيد وكل عام وأنت بخير
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|