رانيا أم حسن ما غيرها في حينا
يا مرحبا يا مرحبا
أنّو وين ما بررح ورايي ، يعني متل الشبيحة ، كنت متوقع أنّو مافيكي تعيشي غير بالماء الصافي
عليم الله مشتاق إلك
وأهلاً وسهلا فيكي بأخوية
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|