فلنصل من أجل الجارية التي تعشق أصفادها ، لسنا ندري في أي كهف اعتادت أن تجلد ، لكننا نسمع نحيب استسلامها ، رمينا لها بالحياة فبصقتها ، صهرنا لها السلاسل ، فعادت تجدلها لسيد ما ، كي يقيدها من جديد ، لأنها تخاف أن تحيا ، ولأنها أجبن من أن تحمل مسؤولية الحياة
طبعا ً طبعا ً.. غادة .. 
|