اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Nihal Atsiz
اها, ليش دخلك مين هلئ اللي عم يفجر الكنائس و الحسينيات بالعراق؟
هن نفسن أيتام صدام من البعثيين اللي تحالفوا مع التكفيريين الجايين من جميع اصقاع البلاد العربية واللي عم يتم تسهيل عبورن عبر الحدود بتوجيهات من ارهابيي البعث الاسدي في سوريا الذي خايف من الديمقراطية الوليدة بالعراق وعم يؤوي ارهابيين بعثيين عراقيين متل يونس الاحمد وسطام فرحان المسؤولين عن تفجيرات الاربعاء الدامية في بغداد واللي على أساسها تم استدعاء السفير السوري في العراق من قبل الحكومة العراقية
العراق حاليا بمرحلة انتقالية بعد فترة 35 عام من الديكتاتورية البعثية الرهيبة وبعد عدة سنوات وبعد ان يتم كبح لجام التدخل الايراني والسوري في الشؤون العراقية سترى العراق مثلا يحتذى به في الديمقراطية, يعني اكيد ما رح يتحول العراق فورا من حالة الديكتاتورية الى حالة الديمقراطية , الشغلة بدها مرحلة انتقالية يمكن تطول بس النهاية رح تكون سعيدة.
|
للأسف يا صديقي لا أظن انو القصة هيك
البعث انتهى من سوريا و البعثيين اللي ضلو كلن هربو عا بلاد برا هني و مصاريهن
الأرهاب بالعراق ارها الأحتلال و الطائفة فقط
شعب العراق صعب المراس بسبب تشعباته الطائفية و من ايام الحجاج بن يوسف الثقفي و جملتو الشهيرة (اني ارى رؤوسا قد اينعت حان قطافها) كلنا منعرف كيف انحكم
.
