مرحبا الأخ الخليل السابع
و الله يا اخي كلامك عسل و متل ما بيقولو أخوانا المصريين (كلامك ذي السكر)
بس حابب اسألك سؤال
يعني هل يمكن لله أن يناقض كلامه ؟
صدق أنا كتير مستغرب و أكيد أنا ما رح ادخل معك بنقاش حول موضوعك يلي طارحو
بس حابب أذكرلك كم آية طرحا القرأن
يقول القران(ان النصارى لا خوف عليه و لا هم يحزنون)
ثم يعود و يقول (من اتبع غير الأسلام دينا ً فاؤلئك هم الخاسرون)
يعني شو بدنا نصدق من كلام الله يا هل ترى (لا يحزنون) أم (الخاسرون)
بعدين يا أخي الجليل من الذي سيدين العالم في الآخرى و من له حق أدانة العالم؟
أكيد رح تجاوبني بأن الله هو الذي سيدين العالم
طيب أنا شو بدي قول عن المسيح اذا بالقرأن الله قال( يا أيها لذين أمنوا لا تأتي الساعة حتى يقف و ينادي بينكم أن عيسى بن مريم ديان العالمين)
يعني هيك أنا حاسس أنو الله ما يعرف شو يحكي هل الأيام و ما عم يهدينا لأنو حيرنا شوي بيقلنا أنو بدنا نروح على جهنم اذا منضل مسيحية و شوي بيقلنا أنو عيسى بن مريم ديان العالمين.
مصادر الإسلام التي تدّعي أن الله لن يحاسب المسلمين! بل سيحاسب اليهود والمسيحيين والمشركين والكفار بدلاً منهم!! ومهما كانت ذنوب المسلمين أمثال الجبال فسوف ينجون من عقابهم بعد أن يغفرها لهم الله ويلصقها بالأبرياء من اليهود والمسيحيين!! ويدخلهم الله جنات النعيم حيث يعربدون لافتضاض العذارى (الحور) ، ويكون لكل مسلم قوة مائة رجل! وهكذا تمتد خطاياهم من الأرض إلى السماء!
يقول نبي الإسلام:
يجيئ يوم القيامة ناس من المسلمين بذنوب أمثال الجبال، فيغفرها الله لهم! ويضعها على اليهود والنصارى! ,
ويقول أيضاً:
إن الله سوف ينجي المسلمين من يوم القيامة! ,
ويقول أيضاً:
سيدخل من أ متي سبعون ألفاً بغير حساب! ,
ويقول أيضاً:
إذا كان يوم القيامة دفع الله عز وجل إلى كل مسلم يهودياً أو نصرانياً فيقول: هذا فداؤك من النار!,
ويقول ايضاً:
إذا كان يوم القيامة رحم الله هذه الأمة - الإسلامية - فهي مرحومة، عذابها بأيديها, فإذا جاء يوم القيامة دفع الله إلى كل رجل من المسلمين رجلاً من المشركين فيقال: هذا فداؤك من النار! ,
ويقول أيضاً:
فأما المسلم الذي يثبت عند السؤال في القبر فيقال له:
أنظر إلى مقعدك في النار قد أبدله لك بمقعد في الجنة ,
يعني يا اخي الكريم بهذا أنتفت صفة العدالة عند الله فهو من 1400سنة حكم على المسيحيين و اليهودو الكفار بالنار و الأسلام مهما فعلو فهم ذاهبون إلى الجنة و يبدلهم بالمسيحيين و اليهود و الكفار و المشركين.
و أريد أن أقول لك أن السيد المسيح قال (أن المعافين ليسو بحاجة إلى طبيب بل المرضى)
و فهمك كافي
|