اقتباس:
كاتب النص الأصلي : أإأبو العبد
روووووح شايفلك
|
مرحبا أبو العبد
بفٌذن من الشبيبة اللي دورهم قبل أبو العبد
ومن صفصف كوني لسا ما خلصنا تضميد جراح الحيضن والشو أسمو اللي ذاكرتو بتوقيعها
وبما أنو مبارح وأنا عم بحلم ليل نهار ,بأبو العبد مهاجر برات الديار , قلت لحالي يامسكين يا أبو العبد وإذا كان هونيك بالمحل اللي بدك تحط فيه ترحالك مافي شام موسيقى(أف أم ) بالترجمة لبعض اللهجات بتجي بمعنى في موسيقا وفتحت هالراديو هنيك وطلعلك أ.أم أي آآآفي موسيقا
شو بدو يصير بحالتك
وبتجي بدك تسمع أبو وديع بتطلع الكهربا مقطوعة إذا رايح على شي بلد متلنا أحيانا بتجي لعندون الكهربا
يمكن رح تجي آخرتك ساعتها يا أبو العبد وتزيد حالة الملل واليأس عندك وتوصل على آخرتك بكير كتير ، أصلاً هوي آخرة البني آدم قدامو بشوي صغيرة ، أول كوعة عالشمال ، بوجهك مباشرة مزبلة التاريخ هنيك
موفق خيو أنتم السابقون ونحن اللاحقون ..وراك وراك كلنا وراك يا أبو العبد إلى مزبلة التاريخ
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|