معالجة مثل هذة القضية.
تتمثل باعادة النظر في اساليب التنشئة الاجتماعية ممثلة بجميع المؤسسات رسمية وغير رسمية وتبدء من الأسرة والمدرسة .
بحيث تكون الاساليب متماشية مع التغير السريع الذي تمر بة المجتمعات الحديثة واهمها الثقافة الجنسية السليمة التي تعمل على ايجاد توازن تعايشي سليم بين حاجات الفرد والقيم والعادات والتقاليد في المجتمع وفقا لذلك التغير بمعنى ان معالجة مثل هذة المشكلة يتمثل بسرعة تكيفنا مع التغير الاجتماعي في كافة مجالات الحياة.
ومن المفترض ان لافرق بين الرجل والمراة في الاثم لان المراة من غير الرجل لا تستطيع ان تفعل شيئاً اذا هم متساون في الذنب فلماذا نحاسب الفتاة ولا نحاسب الرجل وهو اساس الخطأ والمعروف ان المراة ضعيفة يمكن ان يكون قد لعب بعقلها وهي دائماً تكون ضحية للرجل .

مشكور على الموضوع الذي يستحق استرجاع النظر فيه ,خصوصا وانه متفشي في مجتمعاتنا العربية (المتخلفة ) .