[شاهد عيان مجهول]

كاتب النص الأصلي : i m sam

اولا اي عاقل لا يرضى أن تجمع حزب الله أو المقاومة الفسلطينية مهما كان اسمها بشي اسمو فتح الاسلام ..... هاد امر وهدف وهداك هدف تاني وامر تاني
من ناحية تانية بعيدا عن كل التسميات يلي ذكرتها الكل معترف انو اسرائيل دولة محتلة ومستعمرة لفلسطين " الا اذا كنت بتعتبر غير هيك " عطيني مثال عن محتل او مستعمر دخل بلد وطلع منها بدون ثورة او بدون مقاومة يعني طلع هيك انو انا بدي السلام للبشرية وطلع. وأنا كتير بحبكم وهي بلدكم والسلام عليكم.
من فيتنام الى العراق الى سورية والاحتلال العثماني والفرنسي بعدو أو البريطاني الى ...الى... ما حدا ترك ومشي هيك ما حدا دخل بلد وطلع الا بعد ما اهل البلد قاومو واستشهدوا وقَتلوا وبعدين أخدوا الحرية بمثل هي الشغلات " الاحتلال يعني " أنا أؤمن بالمثل القائل " ماأخد بالقوة لا يسترد الا بالقوة"
بالنسبة لحق العودة هي نقطة واسعة وبدها دراساتها بس هي بتجي بعدين يعني اولا عطيني وطني بعدين منحل مين بدو يرجع ومين بدو يضل .
بالنسبة لنقطة التفجيرات باسرائيل يعني برأيي هي شغلتين اولا باسرائيل باعتباري الشخصي أنا مافي حدا مدني لانو خلينا نقول على فرض انو اليهود يلي هنن من سكان فلسطين قبل القرن 20 نسبتهم %25 من اليهود الموجودين هلق طيب الباقي وين سكن بأرض مين ببيت مين
مو بأرض الفلسطيني او اغتصبت بيتو او مزرعتو طيب هاد مدني بكون مدني لما الحرب بالعراق وانا بروح بقصف مواطنين أمريكيين بكاليفورنيا هاد اسمو مدني اما مو شخص أخد بيتي وبدي قول عنو مدني .
الشغلة التانية عطيني قنابل ذكية وصواريخ دقيقة الاهداف ودبابات وطيران وانا بضمنلك انو المقاومة ما رح تضرب الا الثكنات العسكرية .
فتمنع عني السلاح يلي بكافئك وبتمنع عن اولادي الاكل والشرب وبتقتل اخي وابي شو بقيان بهي الدنيا مشان عيشوا ولا شو بدو يطلع بايدي غير هيك لما بشوف ابني عم يبكي وبدوا ياكل او موجوع بدو دوا وانت مانع عني هالشي اي بدي ااقتلك ولو كنت اخي ومن لحمي ودمي .
عطيني بديل عن المقاومة لحتى تناقش هاد المستقبل بس بالاول عطيني شي بالحاضر يأمنلي تحرير بلدي .
ما بتوقع انو في بهالمنتدى حدا بيتعامل بالنقاش مع أي شخص بهاد الاسلوب يلي ذكرتوا .
تحية

أنا بأقدملك ما آل اليه حال الشعب بسبب المقاومة وانتم عم تحكوا بالكرامة والعزة وهده الشعارات الي لا فائدة منها, يا أخي حاجة نغطي سموات بقبوات نحن عم نخسر والسبب هو المقاومة فالملاحظ في جميع الثوارت والانتفاضات، أننا نحن الفلسطينيون والعرب من يفتعل الصدام أو الحرب، وأننا نحن الطرف الخاسر في النهاية، فعندما وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها وتمخضت عن قيام دولة إسرائيل، حينها رفض العرب قرار التقسيم وأصروا على فلسطين الكاملة غير المنقوصة، بل وأعلنوا الحرب على الدولة " اللقيطة "، فتمخضت تلك الحرب عن ارتكاب المجازر والتشريد وطرد الفلسطينيين بالقوة من أراضيهم فيما عرف بالنكبة الكبرى، ثم أعلنا الحرب في 1967 وكان النتيجة خسارة سيناء وغزة والضفة والجولان في طرفة عين. يقول الشاعر مطر ساخراً من سرعة خسارتنا للمعارك ( تم ترم تم ترم الله أكبر فوق كيد المعتدي .. تنتهي الحرب لدينا إذ تبتدي ) ويقول نزار ( كلامنا أطول من سيوفنا ) !
بعدها، انطلقت الثورة من الأردن لكي تقاتل خارج الشرعية الدولية فتمارس الإرهاب وتخطف الطائرات وتتصادم مع شرعية النظام الأردني الحاكم وإرادة القوى العظمى، فينتهي الصدام بمجازر أيلول الفظيعة ويتم خروج الثورة إلى لبنان، وهناك لم تتم الاستفادة من دروس الأردن، بل استمر الصدام مع الشرعية الدولية وشرعية الدولة اللبنانية لينتهي الصدام عام 1982 بمجازر صبرا وشاتيلا وخروج آخر للثورة. يعلق الشاعر العربي على استمرار النكبات وتوالي الانكسارات فيقول ( عائدون، ولقد عاد الأسى للمرة الألف، فلا عدنا، ولا هم يحزنون ).