اقتباس:
كاتب النص الأصلي : قرصان الأدرياتيك
ليتَ كلّ ولادة مثل ولادتك!
تحتاجُ إلى ثلاث قراءات لتدخل في تلافيف الدّماغ، وإلى رابعة لتنفض في داخلك كقلبٍ خفّاق لا يتعب. فأمّا الخامسة فمذاق غريب وطعم جديد.
تدوينُك فرادة .
|
ليت بعض القراء مثلك ياصديقي العزيز , قراءةك للنص تمثل إضافة فعلية عليه 
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|