وكما عودتكم
وبينما أنا راكب بالسرفيس .. فتحت اللابتوب وقرأت كتاباتك
قام الي ورايي مد راسه وتطلع وأنا مو منتبه وقرأ كل شي
وشي خلص قراءة قلي كتوب ورايي
إهدئي .. فلطالما تعقدت الأمور
وذهب الخير والسرور
ولكن الحب لا يذهب...
إصبري .. فما بعد الهم إلا الفرج
ولكل مشكلة مخرج
وإن شاء الله ستحضنين الحبيب
وسيعود كل شيء كما كان
وتذكرين يوم الشقاء
وتقولين ليته ما كان
ثم تبتسمين!
وتقولين .. الحمد لله
على ما أنا فيه الآن
|