كتير من النقط طرحوها الشباب ,,بس قبل ما قول رأيي ..حبب اذكر شوية حقائق يمكن تغني عن كتير شرح ,,و رح اتركها من دون تعليق و كل واحد يستنتج منها لشي يلي بيشوفو :
اولا .. الرئيس الأيراني دستوريا هو الرجل الثاني بالنظام بعد الولي الفقيه !
ثانيا .. المظاهرات الأخيرة كانت بالدرجة الأولى بتضم نساء و عمال و طلاب بمجملها .. ولا زالت مستمرة
ثالثا ..قالها علنا الأمام الخامنئي انو هو مع نجاد بالصراع هاد !
رابعا..اكتر من سبعين دائرة انتخابية حصل فيها نجاد على اكتر من مية بالمية من الأصوات !
خامسا.. اثناء خطبة الجمعة الأخيرة ..قاطع المصلين كلام الأمام الفقيه بهتاف " الله اكبر " عند كل مرة بيذكر فيها انو هو مع نجاد و مع توقيف المظاهرات و تحذير السياسيين من نتيجة الشي هاد !
سادسا..معظم السياسيين المعارضين موضوعين تحت اقامة جبرية و كتير من ابناؤهم معتقلين
سابعا..توقفت كتيير من المواقع الألكترونية المحلية و العالمية بأيران قبل اسابيع من الأنتخابات
.................................................. ...................................
الهروب الى الغرب
يلي بيشوف الأعلام الأيراني المريض بيلاحظ انو الصراع بين اما (الأسلام و اعداء الأسلام ) ..او ..بين ايران من جهة و مخابرات واشنطن و لندن و الدول العربية من جهة تانية ! ..و هون قمة المسخرة ..يعني المحافظ الأيراني شايف انو مشكلتو مع الغرب ..مو مع الأيرانيين نفسون يلي نزلو بالملايين على الشارع ...يعني المحافظ الغبي هاد لو اتطلع على المظاهرات و شاف مطالب المتظاهرين مو احسن من انو يقول انو" نحنا عال العال و احسن ما يكون ..بس الغرب هو يلي عم يخربها !! " ..روح التفت عشعبك العمى ضربك شو مراوغ و منافق و ديكتاتور !! ...عنجد هاد اكتر شي استفزني من كلام المحافظين الأيرانيين لأنو عم يحاولو يسخفو من ضحايا التظإهرات و يربطوها بمشروع استكبار غربي الهدف منو القضاء على المشروع الأسلامي بأيران !! مشان يوضعوا الأصلاحيين بالزاوية و يقولولن :" شو ...الشباب متعاملين مع الغرب !! " ...
خطأ الولي الفقيه ( المعصوم عن الخطأ )
لما انحاز الولي الفقيه لأتجاه معين دون اتجاه اخر مع انو متل ما قالو الشباب انو الأتجاهين مع الحكم الأسلامي ...وضع الشعب الثائر اما نزاع معه شخصيا و ليس نزاع مع الأتجاه السياسي الأخر ..و هون نزل من مكانتو درجة ..كأمام جامع لرأي المسلميين بأيران و بتحيزوا اعطى المتظاهرين التبرير لينتفضوا ضدو شخصيا و هاد الشي يلي رح نشوفو بالأيام الجايي ...اصلا هني نزلو عالشارع مو لعيون الموسوي بس كرها بالمنظومة السياسية ككل ,,و هلق صار عندون الحافز الأكبر ليوجهو للديكتاتورية صفعة .....اذا ما اكتر ....
That is not Dead which Can Eternal Lie And With Strange Aeons even Death may Die
لا ميتاً ما قادراً يتبقى سِِِِِِِِِِر مدى فإذا يجئ الشذاذ الموت قد ينتهي
Who Sacrifices The Social Liberties For The National Security Deserves Neither
|