ما عم بعرف الدني ليل ولا نهار . ولا بأي يوم نحنا صرنا . انو انا ليش ما كنت مكتشف انو الصياعة شغلة حلوة من زمان
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....