أول شي بدي أشكر الاخت حنين عالموضوع الرائع يلي شدني لاقرا كل حرف فيه رغم اني نعسااااااااااانة
في كتير حكي بقلبي بس رح حاول اختصر حتى ما تملوا,,,يلي لفت انتباهي اكتر شي شغلتين
1-اكتر يلي ماعندهن خطوط حمرا ومستعدين يعملوا اي شي..ذكور..وهاد طبعا ان دل على شيء دل على انه مجتمعاتنا الظريفة تبيح للذكر مالاتبيحه للأنثى..
طبعا مافي خلاف انو الذكر غير الانثى بس مو معنى هاد انو هو على راسه ريشة وبيخبص على كيفه وبيعمل يلي بده وبعدين المعترة الانثى اذا قالت (أ..) بيقولولها انضبي!!!!
2- في قصة مابعرف اذا بتعرفوها او سمعانين فيها..بس بكل الاحوال رح احكيها..
قال كان يا ما كان في قديم الزمان وسالف العصر والاوان لحتى كان

كان في ملك محبوب ببلده مرض مرض شديد وشارف على الموت...جابوله احسن دكاترة بالبلد وهالاطباء وصفوله وصفة غير شكل...
قالواله انو علاجك انو يحط كل واحد من اهل البلد معلقة عسل من عنده منخلطهن وبتاكلهن وبالعافية..
واعلن الملك انو هو حيحط جرة على راس التلة يلي بنص البلد وكل واحد يروح يحط معلقة عسل (يعني معلقة مارح يخسر فيها شي ولا بتقدم ولا بتأخر)
تاني يوم أخدو الجرة لعند الملك حتى ياكل العسل وقت فتحوها

قام طلعت كلها مي (ماء)
لأن كل واحد يجي بده يحط معلقة عسل..يقول هلأ معلقتي يلي حتخلي الملك يتحسن..يلا هي نقطة هالمي مارح تغيرلوا شي بالعسلات..
ومع الاسف نحن صاير فينا هيك...كل واحد بيغلط وبيقول ماوقفت عليي من بين كل هالبشر..
والحقيقة انو كل واحد فينا لازم يبدا من نفسه بالاصلاح..واهل بيته واحبابه وهيك بنقدر نحن نصلح هالمجتمع بدون ما ننقده بكم كلمة مع انو نحن يلي عايشين فيه...واي نقد للمجتمع هو بالحقيقة تجريح لالنا..
وشكرا لأنكم تحملتوني..(لاحظوا اني نعسانة وكتبت كل هاد!!!الله ستركن اني مو صحيانة

)