[quote]
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : الخير للجميع
[size=6]أخي رائد
بالله عليك أنت والقراء الكرام
اقرأ هذا الكلام التي قالته السنيورة Espaniol
اقتباس:
لقد قلت لك ان تفكيرنا لا يحدد الحقيقة
فلو اردنا ان نؤمن بما نفكر فالافضل ان نلحد
لان العقل يؤمن بالمادة وبعدم وجود الله
|
هنا
http://www.akhawia.net/viewtopic.syr...sc&start=0
|
شو يامفلس ماعندك شيء غير تحرف على كيفك كلام الناس وتقتبس وتتمسخر وتسيء انت وهل يلي بيرددوا الكلام والمسخرة
مافي شيء من يلي جبتوه الو علاقة بالعقل ولا بالمنطق ولا بالتفكير
اولا عندما تريد انت والمس اميرة تشغيل مخكم كان يجب ان تشغلوه بالحكم على تاريخكم وقرآنكم
بالمحاكمة الفضائحية للاسلام عبر الكذب التاريخي والاساطير المحكاة ومؤلفها ابطال اسلامكم
فلا هو بدين عقل ولا بني على عقل ولا على حقيقة ولا على قوة الروح
وقت انا حكيت الحكي الخاص بالعقل ايها التعيس الذي لاتفقه شيئا عن الالحاد
أن مابين الالحاد وعبودية العقل
وبين الحقيقة والعجائب واللاموارائيات حرب دائرة
يعني العقل لايستطيع ان يستوعب امور الحقيقة الكبرى وقدرة العلي
فإذا حدثت أعاجيب هل يستطيع العقل تفسيرها او العلم وهي تفوق ذلك الحدث
ان اساءاتك المتكررة انت وغيرك بغرض تشويه كل موضوع مطروح والاساءات الشخصية لهي جلية جدا وواضحة
ودليل كبير على افلاسكم
وانا اهنئكم بأن نهايتكم قادمة فاسرحوا وامروا يا ابناء القتل والسيف
هل الآن تشغل عقلك وتعطينا النتيجة الاخيرة لمعضلة كذبة الاسراء والمعراج
التاريخية
المعضلة التاريخية الفاضحة التي ليس لها حل سوى ان القرآن كتب بعهد عمر او زيد عليه بعهده ليحلل له فتح القدس هي التالي
كيف يسري النبي الى مايسمى بالمسجد الاقصى بالقدس والقدس لم تفتح الا بعهد خلافة عمر بن الخطاب في سنة 636م الموافق 15هـ
والمسجد لم يبنى الا بالعهد الاموي سنة 72 هـ بنى عبد الملك بن مروان قبة الصخرة والمسجد الاقصى ، وكان غرضه ان يحول اليها افواج الحجاج من مكة التي استقر فيها منافسه عبد الله بن الزبير الى القدس.
بعد أن كان معبدا يهوديا قام عمر الخطاب ياصلاحات فيهانتم لستم أفضل من اليهود في امتلاكاتكم فمن نصدق
متى اسرى النبي الى مسجد لم يكن موجودا
ام ايضا انتم تؤمنون بالخزعبلات وهذه الوثائق التاريخية تشهد على زوركم واساطيركم
وهذا موقع من احد المواقع تشهد لكم وهو اسلامي
http://www.albawabaforums.com/read.p...=951&t=892
jesus i trust in u
فإذا يأس الإنسان من الله ...سقط في بحر الإلحاد
و إذا يأس الإنسان من الناس ..سقط في بحر العداوة و البغضة..
و إذا يأس الإنسان من نفسه ..انتهت المعركة بالاستسلام
|