المعضلة التاريخية الفاضحة التي ليس لها حل سوى ان القرآن كتب بعهد عمر او زيد عليه بعهده ليحلل له فتح القدس هي التالي
كيف يسري النبي الى مايسمى بالمسجد الاقصى بالقدس والقدس لم تفتح الا بعهد خلافة عمر بن الخطاب في سنة 636م الموافق 15هـ
والمسجد لم يبنى الا بالعهد الاموي سنة 72 هـ بنى عبد الملك بن مروان قبة الصخرة والمسجد الاقصى ، وكان غرضه ان يحول اليها افواج الحجاج من مكة التي استقر فيها منافسه عبد الله بن الزبير الى القدس.
بعد أن كان معبدا يهوديا قام عمر الخطاب ياصلاحات فيهانتم لستم أفضل من اليهود في امتلاكاتكم فمن نصدق
متى اسرى النبي الى مسجد لم يكن موجودا
ام ايضا انتم تؤمنون بالخزعبلات وهذه الوثائق التاريخية تشهد على زوركم واساطيركم
وهذا موقع من احد المواقع تشهد لكم وهو اسلامي
http://www.albawabaforums.com/read.p...=951&t=892
jesus i trust in u
فإذا يأس الإنسان من الله ...سقط في بحر الإلحاد
و إذا يأس الإنسان من الناس ..سقط في بحر العداوة و البغضة..
و إذا يأس الإنسان من نفسه ..انتهت المعركة بالاستسلام
|