اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Joe
في كتير كلام خطأ بهذا الموضوع إما من المناقضين للنظرية او حتى للمدافعين عنها.. الأحسن قبل ما نحكي عن شي, خاصة اذا بدنا ندافع عنه, انه نتعلم منيح حتى ما يكون في أخطاء جسيمة بالكلام لانك اذا كنت عم تدافع عن شغلة و انت نفسك عم تغلط, فبتكون هيك عم تسيء للفكرة لسا اكتر من يلي عم يهاجموها
خلاصة الحكي انو نظرية داروين مانها شيء خاضع للنقاش. هي نظرية قوية جدا و متغلغلة لدرجة كبيرة بالاوساط العلمية و على اساسها في علوم كاملة مبنية .. و طبعا الداروينية اتطورت و الشكل الحالي مختلف عن الشكل يلي انطرح بالبداية
تقريبا 99% من الانتقاضات عم تكون انتقاضات قديمة و مجاوب عليها شي مليون مرة و فوقها عم تجي بدون مصادر.. او لمؤلفين كتبوها بالنصف الاول من القرن الماضي.. يعني شيء قديم كتير و خلال هالفترة معلوماتنا تغيرت و اتطورت كتير
اذا بتبحثوا بالمؤلفات و النشورات العلمية الحالية ما رح تلاقوا اي وجود لتناقضات و تعارضات مع الداروينية.. اي انتقاضات رح تكون قادمة من مجموعات دينية راديكالية و هي ما بتصلح انها تكون مصدر علمي
يلي حابب يتعلم عن نظرية التطور ما ضروري ابدا يقرأ كتاب أصل الأنواع. اصلا الاحسن ما يقراه.. بس ايا كتاب بيولوجيا حديث او بعض المؤلفات لبعض العلماء العصريين احسن بمليون مرة.. كتاب اصل الانواع ضخم جدا بالحجم و غالبا الترجمة العربية رح تكون ركيكة و تجعل القراءة صعبة و غير ممتعة. ممكن قراءته كنوع من التثقف التاريخي للنظرية او للمتعة.. بس اذا حابب تستفيد فالاحسن طبعا قراءة كتاب عصري لانو على ايام داروين ما كانت لسا معروفة الكروموزومات و لا الدي ان ايه.. فرح ينقصك كتير معلومات مهمة و اساسية
شغلة تانية.. الداروينية ما إلها علاقة بوجود او عدم وجود إله. هيي اكيد ما بتساعد على تدعيم فكرة وجود خالق بس بنفس الوقت هي نظرية علمية متعلقة بنشوء التنوع الحيوي.. اما اذا اصل هادا التنوع الحيوي انخلق او كان موجود عن طريق الية اخرى.. فهادا شغل تاني
بالتوفيق للجميع للوصول للحقيقة و لمعرفة الاشياء كما هي و ليس كما يمليها الدين او المجتمع او اي تأثير خارجي
|
يبدو بالفعل انك قرأت الموضوع ..بس ما عرفت وين المدافعين عن نظرية داروين اخطأوا ..ما البرهان كان معتمد بالدرجة الأولى على ما تم اكتشافه في العقود الأخيرة من مستحاثات ..اكتر من اي شي تاني ..
بتمنى انك تأشر على اخطائنا ..لأنو الهدف الأخير انو نستفيد جميعا
That is not Dead which Can Eternal Lie And With Strange Aeons even Death may Die
لا ميتاً ما قادراً يتبقى سِِِِِِِِِِر مدى فإذا يجئ الشذاذ الموت قد ينتهي
Who Sacrifices The Social Liberties For The National Security Deserves Neither