51 - قال القرآن( إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) (يوسف:2) ويكرر هذا الامر 8 مرات فى القران
فكيف تفسر وجود كلمات عبرية ( آدم، توراة، جهنم و آمين ) و فارسية ( أباريق، إستبرق، سرادق ) و بهلوية ( حور، زنجبيل، سجيل، فردوس، مقاليد ) و حبشية ( طاغوت، مشكاة ) و فينيقية ( حبر ) و مصرية ( تابوت ) و آشورية ( إبراهيم ) و يونانية ( إنجيل ) و آرامية ( سكينة، ماروت ) و أرمنية ( هاروت وماروت ) و سريانية ( سورة، عدن، فرعون )، وكلمة الله التي ترد في القرآن 566 مرة فأصلها عبري عن إلوه ، وسريانية عن الاهه !.
===========
يفسر ذلك بأن اللغات تتطور وتحتوي حتى بعضا من المصطلحات الدارجة بين أقوام هذه اللغة فوجود هذه المصطلحات في القرآن تعني انها كانت دارجة بين العرب كألفاظ عربية يتحادثون بها دون شرح او تكلف .
بسم الله الرحمن الرحيم
{ وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ -7- أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ -8- وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ -9- } سورة الرحمن
شموس في العالم تتجلى=وأنهار التأمور تتمارى
فقلوب أصلد من حجر=وأنفاس تخنق بالمجرى
مجرى زمان يقبر في مهل=أرواح وحناجر ظمئى
وأفئدة تسامت فتجلت=كشموس تفانت وجلى
م-أحمد. م. ح. مسلم مصري
|