نتقاسم معهم كل شئ كل شئ
حتى لكأننا نحس للحظة انهم غدوْا نحن نحن بكل تفاصيلنا
وفي لحظة اجهاد نصل الى الحقيقة التي تقول انهم قد يقاسمونا كل شئ عدا حزننا ,,,
نتخيل ان الفرح طويل كرفيق جودي الذي احبت,,,نتمسك فيه حتى يهرب منا,,,
ويختال امامنا في زهو قائلا انه كما القطن كما الضباب كلما ظننا اننا امسكناه ازداد بعدا,,,
رائعة رائعة مرسيل كما اعتدنا عليك دوما وكما نتوقع منك كل لحظة

تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!