من وجهة نظري هناك ترابط جدلي وتكاملي بين التعلم والثقافة فالتعلم مفتاح للدخول الى الفضاء الثقافي الواسع وهو وسيلة لا بدمنها والشهادة العليا تعزز من دور المثقف وتعطيه قوة
والترابط يزداد اذا ما تم الاهتمام بالجانب الاجتماعي من قبل المتعلم اما اذا تم الاكتفاء بالجانب الاكاديمي فقط ففي هذه الحالة لا يكون بينهما ادنى رباط
