32 - الناسخ والمنسوخ يقولون قصد بة الله التدريج لكن لاافهم ان الله يذكر شى ثم يذكر فى الاية التى تلية عكسة تماما تماما ( وليس تدريج بل تضاد) والمذهل ان هذا للنبى المعصوم فى نظرك وليست وصية للبشر العاديين وهى فى ( الأحزاب 52) يقول الله لمحمد ( لايحل لك النساء من بعد ولا ان تبدل بهن من ازواج ولو اعجبك حسنهن ) وهنا نهى محمد عن الزواج غير ان الله رجع فى كلامة وبدله بامر مناقض هو الاية 50 ( انا احللنا لك ازواجك الى قولة وامراة مؤمنة ان وهبت نفسها للنبى ان اراد النبى ان يستنكحها ) فقارن معى القول ( لايحل لك) بالقول( انا احللنا لك) والغريب جدا ان التحليل اتى اولا ثم التحريم اتى بعد ذلك ويكون المنسوخ اولا ثم الناسخ بعد ذلك .
==============
بغض النظر عن وجهت نظر الكاتب غير المؤمن بالاسلام :
- القرآن نزل منجما اى على احداث وتواريخ مختلفة وليس دفعة واحدة .
- القرآن في تلك الآيات يخاطب نبيه الكريم بها ولا يخص القارئ منها شئ .
- نزلت آيه قبل اخرى وكلاهما في الماضي الآن ولا يوجد تناقض غير منطقي في الأحداث .
- اختصاص الانبياء دون قومهم شئ غير مستغرب على أحد .
بسم الله الرحمن الرحيم
{ وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ -7- أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ -8- وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ -9- } سورة الرحمن
شموس في العالم تتجلى=وأنهار التأمور تتمارى
فقلوب أصلد من حجر=وأنفاس تخنق بالمجرى
مجرى زمان يقبر في مهل=أرواح وحناجر ظمئى
وأفئدة تسامت فتجلت=كشموس تفانت وجلى
م-أحمد. م. ح. مسلم مصري
|