18- الرعد 28 ( وتطمئن قلوبهم بذكر الله ) مع انة ورد فى (الانفال 2) ( انما المؤمنون الذين اذا ذكر الله وجلت قلوبهم) فالوجل خلاف الطمانينة
===========
الوجل : الخوف والرهبة
===========
<الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ (2

>الرعد
<إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (2)>الانفال
===========
كيف اذن يطمئن المؤمن وقلبه واجل من ذكر الله يضطرب بين جنباته ؟
هنا هذا هو السؤال لا التناقض :
- فانت مثلا تخاف من عقاب والدك لك على امر فعلته لكنك لا تطمئن الا عنده واللجوء اليه هو لك احفظ وهنا يكون القصد والمعنى .