حسب معلوماتي يلي عمرها سنة بثينة شعبان ساكنة ببناية من بنايات الفيلات شرقية بالمزة, طبعاً مو كل البناية الها هي ساكنة بشقة من شقق البناية
على موضوع محاربة الفساد قصة صارت معي بآخر نزلة نزلتها عالشام يعني من شهرين تقريباً
كان عندي معاملة بدي ساويها بمؤسسة من مؤسسات الدولة المعاملة تبعي مابتستحمل وقت أكتر من ساعة كلون أربع توقيع يلي بدي ياهن
قرّرت قبل ماروح بلّش بمحاربة الفساد من نفسي يعني قررت روح وما ادفع لحدا ولا ليرة حتى سماسرة
فتت عالدائرة الساعة 9.30 الصبح طلعت الساعة 1 الضهر, يعني طلعت بوضع لا يرثى له ولقيت انو أغلب الموظفين إذا ما دفعت ما بتمشي...
بس لسّاني مُصِر انو ما ادفع لأي موظف عم يقوم بواجبه أي ليرة

أنا الدمَشقي لو جرحت جسدي .... لسال منه عناقيد وتفاح