خيو شيلك عن عبد أدبياً ، ما بدو حدا يعطي رأي فيه
ولا بدنا عبد بالمنبر ، كل مين اله قضيته بيمسكها كيف ما بيرتاح ، وبيدافع عنها بالطريقة المثالية ..
عبود لما كنت فوت اقرا ردودو .... يعني عوزراً منك ابو عبيد .. اول كلمة كانت تطلع .. " يلعن ربك .. مين مفكرلي حالك".
لحد ما اختلطنا معاه منيح وهالشي صار لما صرنا بالتنسيق "كنا مجبرين ترى

".. لحتى بلش هالحاجز الي بتفرضو شخصية عبد بردودو ينزاح ، ولما شفناه وقت حفلة يطير الله ويحط محمد ويطير عيسى ويهبط موسى ، وبعد ما صار في كاس بالنص ، انو عابد باخوية غير عبد عارض الواقع ، وهالشي ما بيعني انو عمقول عبود أفكاره بأخوية مغايرة لأفكاره ع ارض الواقع ، الأفكار هية هية .. لكن بتختلف طريقة طرحها والنقاش فيها.
ابو عبيد سكرة .. وكفو لعند الله ، واللي مو مصاحب عبد .. لا يقول عندي صاحب
وكل ما قيل أعلاه لا يندرج إلا تحت نطاق الكولكة وتمسيح الجوخ والفستقة الذي اشتهرنا به حضرتنا على مر العصور
