اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Abu ToNi
واسمحلي ضيف على حكيك بأن تهليل المعارضة للعقوبات المفروضة على الشعب السوري انطلاقا من ( انا اعارض اذا انا موجود ) بتعزز نظرة الشعب بأن المعارضة ما بتبحث عن مصلحة البلد بقد بحثها عن طرق الوصول للسلطة .
|
أي هون بدنا نقعد نسأل حالنا و غيرنا انو مين هنن المعارضة, قصدي التصنيف تبع الموالاة و والمعارضة كيف بيتم؟ أو كيف تجتمع المعارضة كلها بسلة واحدة..
أني وي... بعتقد انو كل مين بيعتمد على دعم خارجي إن كان مباشر أو غير مباشر, من أي جهة كانت, بيكون غلطان...
كتير تدخلات خارجية بدول معينة نجحت بتقويض ديمقراطيات و إقامة دكتاتوريات, أو تقويض دكتاتوريات و إقامة ديكتاتوريات أخرى, لكن مافي تجربة تاريخية عن نجاح تدخل خارجي بإقامة ديمقراطية.. أبداً
أدونيس قال ما معناه: "إن كنا عاجزين على أن نكون ديمقراطيين بأنفسنا, فلا يمكن لأحد أن يحولنا إلى ديمقراطيين" و هالكلام صحيح...
أميركا بتعرف منيح انو كل التوجه الشعبي بالعالم كلو (و العربي خصوصاً) هو حب من يقف بوجه أميركا و كره من يقف معه.. و لذلك أنا بشوف انو لما تدعم قضية بالعالم العربي عم تدعمها لتعملها قضية مستحيلة لأنو بمجرد حكى مسؤول أميركي عنها راحت القضية و صحابها حتى لو هنن رفضو هالكلام, و لذلك كل شي تحكيه أميركا أنا بحس انها تريد عكسو
بغض النظر عن انها فاقدة أي شرعية عند الحديث عن الحريات و الديمقراطيات كونها عرّابة 90% من ديكتاتوريات العالم, و هاد حكي تاني يطول..