انا مرة صارت معي وانا بفسط الشغل ...
طبعاً البركة بكاميرات الموبايلات .. الشاطر بيشفط صور بدون ماتحس العالم
طبعاً بشغلنا ما منتأمل شو عم يعملوا الزباين بس هاد المخلوق كان رفيق الزبون يلي عندي
ماشفت غير الأخ حاطط عدسة الموبايل مقابيلي و عم يعمل حاله انه عم يتصل .. حسيت عليه

وطرقته هديك الزورة ..
قديش اشتهيت قوم اضربه بوكس ب نص عيونه

العمى ضربه قديش قليل ذوق ..
ع اساس ما منحس عليهم