تعو نذكر سياسة حافظ الأسد مع ايران ...
كان دايما محافظ على موقف محايد من الحرب الأيرانية العراقية ..
و لما كان يصير شي متل تحالف كان مبني على اساس الندية ! ..بذكر اخر ايامو لما فتح سكة الحديد بين حلب و الموصل تأزمت العلاقات كتير مع ايران .,,,و من الواضح انو ما كانت فارقة معو كتيير
كان الأسد الأب دايما بيعتبر انو التحالف الأستراتيجي هو دايما مع العرب ...لأسباب كتيرة منها تاريخية و قومية ...و اخرها لأنو كان من اقلية يعني فكان المحور القومي العربي هو الشي يلي بيخلي الشعب يحبو ..يعني كان محترم حالو ,,فوق ما اقلية دينية لسا بدو يعمل تحالف طائفي بين الأقلية الحاكمة و ايران ...و يضرب الاكثرية بمكانين ,,دينيا و قوميا !! لأ حافظ كان ازكى من انو يعمل هيك ....
هلئ خلونا نذكر كيف المل فيصل وقف مع السوريين و قطع النفط بال
كيف الجيش العراقي حارب و دافع عن مدينة دمشق ,,,كيف الوساطة والضغوط المصرية السعودية الليبية منعت تركيا من اجتياح سوريا ...دايما كان حافظ عندو العلاقات العربية هي الأساس ..وقت كانت تتأزم العلاقة مع الملك السعودي ,,كان يبعت خدام يلي ما كان يرجع غير و الملك محملو رسائل و دعوات للرئيس السوري بزيارة المملكة
بروح بيجي الأبن و بيحول سوريا لمستعمرة فارسية ,,و منصير نحنا اعداء العرب و العروبة
التحالف الطبيعي هو مع العرب .. كل واحد بقول غير هيك بكون معادي للعروبة ,,,,
و مشان قدسية حسن نصرالله ...ما برف عنجد ,,انو الله و انبياؤو الناس عم تتمسخر عليون ,,,,بيطلعولنا انو لازم ما نتمسخر على نصر الله جل جلاله...
بدي اتمسخر على جلالتو ...و اعمل رسوم كاريكاترية عليه
لازم نتعلم انو نتقبل رأي الأخر شو ماكان
That is not Dead which Can Eternal Lie And With Strange Aeons even Death may Die
لا ميتاً ما قادراً يتبقى سِِِِِِِِِِر مدى فإذا يجئ الشذاذ الموت قد ينتهي
Who Sacrifices The Social Liberties For The National Security Deserves Neither
|