وأنا أقرؤها احسست ان مسرحية العادلون,,,لالبير كامو امام عيني,,,
ولكن بوجع عربي,,,,
سيلاف هي شهوة الدم
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|