اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Abu ToNi
لا ألوم المجند الذي قبض على عنقي عند اشتباكي مع الضابط المشرف عليه
ولن اشعر بأي إهانة من الشتيمة التي ضربها مباشرة في وجهي لتصيب عرضي
فدافعه الغريزي لأي وسيلة تبعده مسافة نصف متر عن منتصف الجاموقة يفوق احترامه لذاته
ولتذهب الحدود بنفسها للبحث عن رجال تحميها
وليحيى المجند الصالح ولتحيى لعبة سوليتر العنكبوت فيها وجهة نظر
حزّر فزّر 2
س سؤال : ما هو أسرع رد قد يخطر على ذهن إنسان ما عندما يهدده احدهم بالالتجاء إلى الشرطة
جـ جواب : " روح بلّط البحر "
فلتحيى الحكمة المتوارثة
أخيرا
من خلال متابعتي للبرنامج الهزلي " الشرطة في خدمة الشعب "
أصبت بالملل نتيجة عدم وجود الحس الإبداعي لدى العامل التلفزيوني الذي يقوم بتلقين المجرم الكلمات الواجب عليه نطقها عند ظهوره على الشاشة
فجملة " والله ندمان " المرفقة مع طأطأة بالرأس ورجفة في الصوت أصبحت من تراث البرنامج كالدبكة والدلعونا في تراثنا الشعبي
وليحيا الروتين .
|
هلا هدول اللي عجبوني و اللي فهمتهم او يمكن بتهيألي اني فهمتهم
هالشي بيرجع الك 
الباقي.... خلي هالطابق مستور
و فالتحيا ابو طوني  .
سأكتب جملة أغلى من الشهداء و القبّل:
"فلسطينية كانت.. و لم تزل!"
طلقة حب و طلقة نار و نسّم يا هوا بلادي :)
you are unique, just like every one else !
|