وكيف لا أتقبل مرورك يا عزيزتي , بل سعدت به وبالتعليق , ولكنني أعتبر أي قصور في وصول ما أريده يعتبر تقصير في قدرتي على توصيله
وأسعدني مرورك ثانية

أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك