عرض مشاركة واحدة
قديم 26/04/2009   #144
شب و شيخ الشباب باشق مجروح
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ باشق مجروح
باشق مجروح is offline
 
نورنا ب:
Dec 2005
مشاركات:
5,511

إرسال خطاب MSN إلى باشق مجروح إرسال خطاب Yahoo إلى باشق مجروح
افتراضي


اقتباس:
Jimy
أول شي ()

تاني شي بالنسبة لردك بخصوص الأديان وتطبيق قوانينها لأنها ما ببتعارض مع القوانين الوضعية .
حبيت قول شغلة وبالاعتذار من صاحب الموضوع للخروج شوي عن الموضوع بس بعتقد انو لسه بنفس السياق نحنا .

الدين علاقة روحية خاصة بالأفراد وهالعلاقة الروحية تؤخذ منها الطقوس الخاصة ايضاً بالأفراد وممكن تعطي هالفرد ( راحة نفسية - حسن معاملة واخلاق ) ولكن هالشي بيضل بنطاق علاقة ثنائية بين هالفرد والشي الي بيؤمن فيه .
القانون : مجموعة اسس تحاول ان تضمن اكبر قدر من الحرية والمساواة للمجموعة البشرية و تنظم العلاقات بين الافراد من جهة و بين الافراد والدولة من جهة ثانية .

اذا كان الدين هو مصدر التشريع فـ منكون اخدنا علاقات روحانية خاصة بمجموعة أفراد وعممناها ع مجتمع كامل وهالشي ما بيحقق لا الرضا ولا المساواة للمجموعة البشرية .
الدين كـ منظومة اخلاقية ممكن ان يستفاد منه في التشريع القانوني ولكن لا يجب ان يكون هو المصدر لعدة اسباب رح اذكر بعضها برأيي :

1- عدم ليونة النص الديني وعدم المقدرة على المناقشة فيه وتغييره . والقانون يجب ان يكون دائماً موضع المسائلة والشك لكي يحصل تقدم .
2- وصول رجال الدين الى السلطة سيعطي الحق لأي شخص بالتحكم بكل امور الدولة رغم محدودية امكانياته في المعرفة الدينية فقط .
3- الحد من الحرية . مثل حرية اللباس وحرية الاعتقاد وحرية المعارضة ( خصوصاً انك تقف امام نص ديني فمعارضتك تعني تصادمك مباشرة مع الله )
4- عدم وجود مساواة لأن كل الاديان تصنف الناس الى فئة مؤمنة وفئة كافرة وهالتصنيف بيخلق نوع من التفرقة بالمجتمع .

يعني بالمختصر تطبيق الدين هو تقييد للأفراد و للدول . ووضع قانون ديمقراطي مدني غير ديني سيحمي الدين من المسائلة ويحافظ عليه كوسيلة روحية من جهة . و يعطي الافراد حرية اكبر في الاعتقاد والوجود وسيحقق المساواة للجميع .




نور 333 :

النقاب هو قناع يختفي وراءه مواطن وهالشي ما لازم يكون مسموح بأماكن العمل والدراسة واي مؤسسة حكومية . انا مع الحرية الشخصية بارتداؤه بالشارع وامام البيت وبالزيارات لكن عندما تقتضي الضرورة الأمنية يحب ان يسقط .






صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.02868 seconds with 10 queries