ما ظبط المؤذن معي صديك
ما في صوت مؤذن من ننغلاديش حاكم تعودنا علي صود المؤدن البنغلادشي
الله برضى عليك
وكترلنا من هالهدايا
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|