لك يا ابني يا أحمد ما قلتلك من قبل كم أنت جميل عندما تطرق أبواب الأدب
كن كما أنت دائما , ودائما حاول أن تشاركنا لحظات التجلي الجميلة



أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك