ليكي .
أول شي ميرسي ع الموضوع الظريف

.
تاني شي . الانسان بطبيعته بيحب الحرية ( هي نقطة ) . والانسان بطبيعته بيحب مكانو الاصلي ( نقطة تانية ) . كونو هالشيئين بصراع مستمر في دولنا . ( يعني لما كون ببلدي بتكون حريتي أضيق ) لأنو مضطر امشي مع العادات . ومضطر أطّر حالي باطار الاجتماعيات وحكي الناس . فـ :
المغترب بس يخرج من هالحدود والحواجز الي بتخنق حريتو ( مع فروق المكان والمجتمع ) ويعيش بمكان اخر بيحققلو حرية اكبر قد تكون مطلقة ( مع فروق مكان الاغتراب ) بس بكل الحالات اكتر من المكان الي بيكون بين ناسو , فـ بيوصل لحرية اكبر بتحققلو الراحة حسب النقطة الأولى بس بيبقى حب الوطن عندو يعذبو حسب النقطة التانية وهالنقطتين رح يضلو يتصارعو .
بيحس بالحنين لبلدو بالغربة , والغربة عن حريتو ببلدو .
الحل :
اما بيرجّع الزمن لورا و بيتنكر لكل الحرية الي عاشها ( او الي بيخاف منها ) وبيرجع متل ما كان قبل وبيستسلم .
او بيحارب العادات وبيخلق لحالو هامش حرية اكبر وبيستحمل تبعات هالحرب .
أو ما بيرجع بنوب غير زيارات وبيتحمل الحنين للوطن كرمال الحفاظ على هامش حريتو .
هاموش :
في حالات بتطلع برا البلد وبتعيش بنفس القوقعة الي كانت عايشة فيها وبتضل منغلقة وهالفئة من الناس كتير سهل عليها ترجع بدون اي مشاكل .
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....