أنا شايف الموضوع مهم وبيحتاج لسطلة وصفنة وشفطة حشيش لحتى نرد عليه وإذا بكرا ما كان عندي بين التحشيشة والتحشيشة تحشيشة وشاء سعدو برد على هالآدمي ابن الأوادم ومنتفعاتو رغم أنو النص اللي فوق بيحوي كمية لا بأس فيها من الكوميديا الصفراء
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|