لم يعرفوني في الظلال التي
تمتص لوني في جواز السفر
وكان جرحي عندهم معرضا
لسائح يعشق جمع الصور
لم يعرفوني اه لا تتركيني
كفي بلا شمس لان الشجر يعرفني
تعرفني كل اغاني المطر
لا تتكرني شاحبا كالعطر
محمود درويش
وفي قصيدة لسميح القاسم اسمها قميصنا البالي او القميص البالي,,,,اخر مقطع فيها بيجاوب لوحدو,,,,
صديقي,,,عذرا فأنا لست سورية ولكني اجد تشابها بين احداث القصة فوجوهنا واحدة,,,مكسوة بالوجع,,,,
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|